مجازر اسرائيلية بعيدا عن الإعلام في سيناء المصرية
التاريخ : :9/17/2009 الوقت : :9:03 am
استمرارا لمسلسل اعتداءاتها الدموية قتلت القوات الإسرائيلية اثنين من بدو سيناء ينتميان لقبيلة العزازمة بوسط سيناء خلال قيامهما بزيارة أقاربهما بمنطقة صحراء النقب بالجانب الإسرائيلي، وادعت "إسرائيل" أن قواتها أقدمت على إطلاق النار على الشابين المصريين بدعوى أنهما يقوما بتهريب المخدرات إلى أراضيها.
وتسلمت السلطات المصرية بمعبر العوجة البري منذ أيام جثتي الشابين المصريين بعد وصولهما على متن سيارة إسعاف مصرية نقلتهما من مستشفى النقب الإسرائيلي وهما محمد سليمان عودة عويمر 31 عاما، من سكان مدينة الحسنة، ودهيبش سلامة سليمان عودة 18 عاما من سكان قرية القصيمة بوسط سيناء.
وقامت السلطات المصرية بعرض الجثتين على الشيخ سالم أبو جنب، شيخ قبلية العزازمة في سيناء وتعرف عليهما، وأكد أنهما من أبناء قبيلته، وقد تم تشييعهما إلى مثواهما الأخير وسط مشاعر الغضب والاستياء من أبناء القبائل خاصة قبيلة العزازمة احتجاجا على صمت الحكومة المصرية على قيام "إسرائيل" بقتل أبنائها بدم بارد دون أن تقدم الحكومة ولا حتى مجرد احتجاج على مقتلهم، خاصة أن هذه ليست المرة الأولى التي تقوم خلالها "إسرائيل" بقتل مواطنين مصريين على الحدود فقد سبق وقامت القوات الإسرائيلية بقتل أربعة آخرين من أبناء قبيلة العزازمة بنفس الطريقة دون أن تحرك السلطات أو الحكومة المصرية ساكنا.
سجل حافل بالجرائم الإسرائيلية
وتمتد الحدود المصرية مع فلسطين المحتلة نحو 160 كيلومترا منها نحو 14 كيلومترا مع قطاع غزة، وقد قيدت معاهدة الصلح المعروفة بكامب ديفيد القوة المصرية وكتفتها وشلت حركتها حسب خرائط مرفقة بالمعاهدة. فكل ما تملكه مصر في منطقة الحرب المشتعلة بضراوة وشراسة وهمجية الآن 750 جنديا من الشرطة المدنية لا يحملون سوى أسلحة خفيفة لا تكفي لمطاردة مهربي المخدرات ولا عصابات تهريب الأفارقة والروسيات.
وبسبب تلك المعاهدة التي وقعها أنور السادات وكشفت عوراتها عبثت "إسرائيل" بالحدود دون قيود، فالقيود كلها فرضت على مصر التي حاولت ببراعة أن تتجنب الاستفزازات الإسرائيلية خوفا من أن تنقلب إلى عمليات عسكرية لا تريدها، فكل ما تريده هو ضمان حدودها بالمباحثات والاتصالات وسعت جاهدة إلى ذلك في الحدود الشرقية مع فلسطين المحتلة لكن ثمن ذلك كان غاليا.
ورغم ذلك فقد تعددت عمليات قتل المواطنين المصريين وكذلك الضباط والجنود المصريين برصاص الإسرائيليين، وهي حوادث متقطعة ولكنها مستمرة، بدأت فور الانسحاب الإسرائيلي من غزة، وقبلت فيها مصر اعتذارات رسمية لم تمنع تكرارها، وفي كل مرة كانت الدماء تجف فور اللجوء إلى دبلوماسية التليفون بين مسؤولين كبار من الطرفين، كانوا يرون أن من المناسب احتواء ما جرى.
ويضم سجل الإجرام الإسرائيلي العديد من الحوادث التي قتلت إسرائيل خلالها عددا كبيرا من المصريين سواء من أبناء سيناء أو من العسكريين العاملين على الحدود المصرية.
ففي صباح الخميس 18 أيلول 2004، أطلقت دبابة إسرائيلية قذيفة، أصابت منطقة تل السلطان برفح على الحدود المصرية وأعقبها، إطلاق نار عشوائي من الجنود الإسرائيليين تجاه مكان الانفجار الذي أحدثته القذيفة، فأصاب ثلاثة جنود مصريين، لقي اثنان منهم مصرعهما في الحال، وتوفي الثالث متأثراً بجراحه بعد وصوله إلى مستشفى مبارك العسكري بالعريش.
وفي 12 تشرين الثاني 2000، أصيب المواطن المصري سليمان قمبيز وعمته بالرصاص الإسرائيلي، حيث كانا يجمعان محصول الزيتون بالقرب من شارع صلاح الدين.
وفي 15 نيسان 2001، أصيبت سيدة مصرية من قبيلة البراهمة تدعى صبيحة عبد الله برهوم، بطلق ناري إسرائيلي أثناء وجودها بفناء منزلها القريب من الحدود مع غزة.
وفي 30 نيسان 2001، قتل شاب مصري يدعى ميلاد محمد حميدة، عندما حاول الوصول إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين.
وفي 9 أيار 2001، أصيب المجند المصري أحمد عيسى بطلق ناري أثناء وجوده بمنطقة خدمته على الحدود.
وأصيب في نهاية الشهر ذاته المواطن المصري زامل أحمد سليمان (28 عاماً) بطلق ناري في ركبته أثناء جلوسه بمنزله في حي الإمام على بمدينة رفح المصرية.
وقتل المجند السيد الغريب محمد أحمد بعدة أعيرة نارية في المنطقة الفاصلة بين مصر وإسرائيل في 30 حزيران 2001.
كما أصيب ضابط مصري برتبة نقيب واسمه عمر طه محمد (28 عاماً) بطلق ناري وعدة شظايا في الفخذ الأيسر نتيجة تبادل النيران بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين قرب الحدود المصرية عام 2001.
وقتل الجيش الصهيوني في 4 كانون الثاني 2006 المجند عرفة إبراهيم السيد، والسيد السعداوي وأصاب 10 آخرين، كما قتل في 12 كانون الأول 2007 المجند محمد عبد المحسن الجنيدي من قوات حرس الحدود برصاص إسرائيلي.
وأصيب المجند حسام إبراهيم عبد الكريم على الحدود برصاص إسرائيلي في 25 كانون الثاني 2008. كما قتلت القوات الإسرائيلية في 21 أيار 2008 المواطن سليمان عايد موسى (32 سنة) بدعوى تسلله داخل أراضيها بالقرب من كرم سالم.
وقتل المواطن البدوي عايش سليمان موسى (32 عاما) في أيار 2008 عند منفذ العوجة برصاص إسرائيلي ومثله 5 آخرون في عام 2008 وتم تسليم جثامينهم لذويهم بسيناء.
وفي 9 تموز 2008 قتل محمد القرشي، وهو ضابط مصري برصاص إسرائيلي خلال مطاردة لمهربين على الحدود قتلته إسرائيل بدم بارد وفتحت تحقيقا صوريا في الحادث لم يسفر عن شيء، وادعت أن الشهيد دخل إلى الأراضي الإسرائيلية، وأطلق النار عليه بطريق الخطأ.
قمع المحتجين على قتل أبنائهم
المثير في الأمر ان قوات الأمن المصرية تمنع خروج المسيرات الاحتجاجية التي يقوم بها أهالي المواطنين الذين تقتلهم القوات الإسرائيلية مثلما حدث مؤخرا ويحدث في كل مرة، كما تقوم السلطات الأمنية بمنع وسائل الإعلام من الوصول إلى مكان المحتجين مع فرض تعتيم إعلامي على ما يجري من إجرام صهيوني تقابله الحكومة المصرية بالصمت ولا تكلف نفسها عناء استدعاء السفير الإسرائيلي مثلا للاحتجاج على ما يقوم به الجنود الصهاينة من جرائم قتل بحق مواطنين وعسكريين مصريين مما يجعل إسرائيل تتمادى في جرائمها دون رادع.
واحتجاجا على قيام القوات الصهيونية بقتل اثنين من بدو سيناء قدم ثلاثة من نواب مجلس الشعب المصري، هم النائب المستقل مصطفى بكري، ونائبا سيناء الشمالية فايز أبو حرب، وعيسى الخرافين، بيانات عاجلة إلى كل من الدكتور أحمد نظيف رئيس الحكومة وأحمد أبو الغيط وزير الخارجية، وحبيب العادلي وزير الداخلية حول واقعة مقتل الشابين المصريين من أبناء سيناء.
وطالب النائب بكري، الحكومة بأن تقدم إلى مجلس الشعب وبصورة عاجلة بيانا عن الإجراءات التي اتخذتها مصر في مواجهة قيام إسرائيل بقتل المواطنين المصريين. كما طالب بكري الحكومة باستدعاء السفير المصري في تل أبيب فورا وطرد سفير إسرائيل من القاهرة وإحالة هذه القضية إلى التحقيق الدولي لوضع حد للتجاوزات الإسرائيلية التي أودت بحياة عدد من جنود الأمن المركزي والمواطنين.
وحمل نائبا سيناء، حرب والخرافين، في بيانين عاجلين للحكومة، كيان العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن وقوع هذه الحوادث، محذرين من غضبة الشعب ضد هذا العدوان الغاشم، وطالب النواب بإجراء تحقيق فوري في هذا الحادث ومحاكمة المسؤولين عن ارتكابه فورا.
حرام عليكم
مــــــــــــنقــــــــــــول
التاريخ : :9/17/2009 الوقت : :9:03 am
استمرارا لمسلسل اعتداءاتها الدموية قتلت القوات الإسرائيلية اثنين من بدو سيناء ينتميان لقبيلة العزازمة بوسط سيناء خلال قيامهما بزيارة أقاربهما بمنطقة صحراء النقب بالجانب الإسرائيلي، وادعت "إسرائيل" أن قواتها أقدمت على إطلاق النار على الشابين المصريين بدعوى أنهما يقوما بتهريب المخدرات إلى أراضيها.
وتسلمت السلطات المصرية بمعبر العوجة البري منذ أيام جثتي الشابين المصريين بعد وصولهما على متن سيارة إسعاف مصرية نقلتهما من مستشفى النقب الإسرائيلي وهما محمد سليمان عودة عويمر 31 عاما، من سكان مدينة الحسنة، ودهيبش سلامة سليمان عودة 18 عاما من سكان قرية القصيمة بوسط سيناء.
وقامت السلطات المصرية بعرض الجثتين على الشيخ سالم أبو جنب، شيخ قبلية العزازمة في سيناء وتعرف عليهما، وأكد أنهما من أبناء قبيلته، وقد تم تشييعهما إلى مثواهما الأخير وسط مشاعر الغضب والاستياء من أبناء القبائل خاصة قبيلة العزازمة احتجاجا على صمت الحكومة المصرية على قيام "إسرائيل" بقتل أبنائها بدم بارد دون أن تقدم الحكومة ولا حتى مجرد احتجاج على مقتلهم، خاصة أن هذه ليست المرة الأولى التي تقوم خلالها "إسرائيل" بقتل مواطنين مصريين على الحدود فقد سبق وقامت القوات الإسرائيلية بقتل أربعة آخرين من أبناء قبيلة العزازمة بنفس الطريقة دون أن تحرك السلطات أو الحكومة المصرية ساكنا.
سجل حافل بالجرائم الإسرائيلية
وتمتد الحدود المصرية مع فلسطين المحتلة نحو 160 كيلومترا منها نحو 14 كيلومترا مع قطاع غزة، وقد قيدت معاهدة الصلح المعروفة بكامب ديفيد القوة المصرية وكتفتها وشلت حركتها حسب خرائط مرفقة بالمعاهدة. فكل ما تملكه مصر في منطقة الحرب المشتعلة بضراوة وشراسة وهمجية الآن 750 جنديا من الشرطة المدنية لا يحملون سوى أسلحة خفيفة لا تكفي لمطاردة مهربي المخدرات ولا عصابات تهريب الأفارقة والروسيات.
وبسبب تلك المعاهدة التي وقعها أنور السادات وكشفت عوراتها عبثت "إسرائيل" بالحدود دون قيود، فالقيود كلها فرضت على مصر التي حاولت ببراعة أن تتجنب الاستفزازات الإسرائيلية خوفا من أن تنقلب إلى عمليات عسكرية لا تريدها، فكل ما تريده هو ضمان حدودها بالمباحثات والاتصالات وسعت جاهدة إلى ذلك في الحدود الشرقية مع فلسطين المحتلة لكن ثمن ذلك كان غاليا.
ورغم ذلك فقد تعددت عمليات قتل المواطنين المصريين وكذلك الضباط والجنود المصريين برصاص الإسرائيليين، وهي حوادث متقطعة ولكنها مستمرة، بدأت فور الانسحاب الإسرائيلي من غزة، وقبلت فيها مصر اعتذارات رسمية لم تمنع تكرارها، وفي كل مرة كانت الدماء تجف فور اللجوء إلى دبلوماسية التليفون بين مسؤولين كبار من الطرفين، كانوا يرون أن من المناسب احتواء ما جرى.
ويضم سجل الإجرام الإسرائيلي العديد من الحوادث التي قتلت إسرائيل خلالها عددا كبيرا من المصريين سواء من أبناء سيناء أو من العسكريين العاملين على الحدود المصرية.
ففي صباح الخميس 18 أيلول 2004، أطلقت دبابة إسرائيلية قذيفة، أصابت منطقة تل السلطان برفح على الحدود المصرية وأعقبها، إطلاق نار عشوائي من الجنود الإسرائيليين تجاه مكان الانفجار الذي أحدثته القذيفة، فأصاب ثلاثة جنود مصريين، لقي اثنان منهم مصرعهما في الحال، وتوفي الثالث متأثراً بجراحه بعد وصوله إلى مستشفى مبارك العسكري بالعريش.
وفي 12 تشرين الثاني 2000، أصيب المواطن المصري سليمان قمبيز وعمته بالرصاص الإسرائيلي، حيث كانا يجمعان محصول الزيتون بالقرب من شارع صلاح الدين.
وفي 15 نيسان 2001، أصيبت سيدة مصرية من قبيلة البراهمة تدعى صبيحة عبد الله برهوم، بطلق ناري إسرائيلي أثناء وجودها بفناء منزلها القريب من الحدود مع غزة.
وفي 30 نيسان 2001، قتل شاب مصري يدعى ميلاد محمد حميدة، عندما حاول الوصول إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين.
وفي 9 أيار 2001، أصيب المجند المصري أحمد عيسى بطلق ناري أثناء وجوده بمنطقة خدمته على الحدود.
وأصيب في نهاية الشهر ذاته المواطن المصري زامل أحمد سليمان (28 عاماً) بطلق ناري في ركبته أثناء جلوسه بمنزله في حي الإمام على بمدينة رفح المصرية.
وقتل المجند السيد الغريب محمد أحمد بعدة أعيرة نارية في المنطقة الفاصلة بين مصر وإسرائيل في 30 حزيران 2001.
كما أصيب ضابط مصري برتبة نقيب واسمه عمر طه محمد (28 عاماً) بطلق ناري وعدة شظايا في الفخذ الأيسر نتيجة تبادل النيران بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين قرب الحدود المصرية عام 2001.
وقتل الجيش الصهيوني في 4 كانون الثاني 2006 المجند عرفة إبراهيم السيد، والسيد السعداوي وأصاب 10 آخرين، كما قتل في 12 كانون الأول 2007 المجند محمد عبد المحسن الجنيدي من قوات حرس الحدود برصاص إسرائيلي.
وأصيب المجند حسام إبراهيم عبد الكريم على الحدود برصاص إسرائيلي في 25 كانون الثاني 2008. كما قتلت القوات الإسرائيلية في 21 أيار 2008 المواطن سليمان عايد موسى (32 سنة) بدعوى تسلله داخل أراضيها بالقرب من كرم سالم.
وقتل المواطن البدوي عايش سليمان موسى (32 عاما) في أيار 2008 عند منفذ العوجة برصاص إسرائيلي ومثله 5 آخرون في عام 2008 وتم تسليم جثامينهم لذويهم بسيناء.
وفي 9 تموز 2008 قتل محمد القرشي، وهو ضابط مصري برصاص إسرائيلي خلال مطاردة لمهربين على الحدود قتلته إسرائيل بدم بارد وفتحت تحقيقا صوريا في الحادث لم يسفر عن شيء، وادعت أن الشهيد دخل إلى الأراضي الإسرائيلية، وأطلق النار عليه بطريق الخطأ.
قمع المحتجين على قتل أبنائهم
المثير في الأمر ان قوات الأمن المصرية تمنع خروج المسيرات الاحتجاجية التي يقوم بها أهالي المواطنين الذين تقتلهم القوات الإسرائيلية مثلما حدث مؤخرا ويحدث في كل مرة، كما تقوم السلطات الأمنية بمنع وسائل الإعلام من الوصول إلى مكان المحتجين مع فرض تعتيم إعلامي على ما يجري من إجرام صهيوني تقابله الحكومة المصرية بالصمت ولا تكلف نفسها عناء استدعاء السفير الإسرائيلي مثلا للاحتجاج على ما يقوم به الجنود الصهاينة من جرائم قتل بحق مواطنين وعسكريين مصريين مما يجعل إسرائيل تتمادى في جرائمها دون رادع.
واحتجاجا على قيام القوات الصهيونية بقتل اثنين من بدو سيناء قدم ثلاثة من نواب مجلس الشعب المصري، هم النائب المستقل مصطفى بكري، ونائبا سيناء الشمالية فايز أبو حرب، وعيسى الخرافين، بيانات عاجلة إلى كل من الدكتور أحمد نظيف رئيس الحكومة وأحمد أبو الغيط وزير الخارجية، وحبيب العادلي وزير الداخلية حول واقعة مقتل الشابين المصريين من أبناء سيناء.
وطالب النائب بكري، الحكومة بأن تقدم إلى مجلس الشعب وبصورة عاجلة بيانا عن الإجراءات التي اتخذتها مصر في مواجهة قيام إسرائيل بقتل المواطنين المصريين. كما طالب بكري الحكومة باستدعاء السفير المصري في تل أبيب فورا وطرد سفير إسرائيل من القاهرة وإحالة هذه القضية إلى التحقيق الدولي لوضع حد للتجاوزات الإسرائيلية التي أودت بحياة عدد من جنود الأمن المركزي والمواطنين.
وحمل نائبا سيناء، حرب والخرافين، في بيانين عاجلين للحكومة، كيان العدو الصهيوني المسؤولية الكاملة عن وقوع هذه الحوادث، محذرين من غضبة الشعب ضد هذا العدوان الغاشم، وطالب النواب بإجراء تحقيق فوري في هذا الحادث ومحاكمة المسؤولين عن ارتكابه فورا.
حرام عليكم
مــــــــــــنقــــــــــــول
الثلاثاء نوفمبر 20, 2012 8:33 pm من طرف karema
» أاااااه لو تقبلنى يارب "كلام من القلب للقلب"3
الثلاثاء أكتوبر 04, 2011 1:54 pm من طرف هبه الحمزاوى
» أاااااه لو تقبلنى يارب "كلام من القلب للقلب"2
الإثنين أكتوبر 03, 2011 11:23 am من طرف هبه الحمزاوى
» أاااااه لو تقبلنى يارب "كلام من القلب للقلب"
الأحد أكتوبر 02, 2011 12:26 pm من طرف هبه الحمزاوى
» نفسى اشوفك يارب "من القلب للقلب"
السبت أكتوبر 01, 2011 11:57 am من طرف هبه الحمزاوى
» نفسى أوصلك يارب"كلام من القلب للقلب"3
الجمعة سبتمبر 30, 2011 12:44 pm من طرف هبه الحمزاوى
» نفسى أوصلك يارب"كلام من القلب للقلب"2
الأربعاء سبتمبر 28, 2011 8:47 am من طرف هبه الحمزاوى
» نفسى أوصلك يارب "كلام من القلب للقلب"
الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 4:06 pm من طرف هبه الحمزاوى
» ميزة انك تبقى قاعد بتذاكر جمب بنت
الجمعة أغسطس 26, 2011 8:47 pm من طرف м̲̅я̲̅.αℓ- ƺτ̲̣α̣ίвί
» رابط مشاهدة دوري البطال بث مباشر art
الخميس أبريل 21, 2011 2:56 am من طرف ابراهيم
» بنت رسبت في الثانوية العامة شوفو عملت ايه..
الإثنين أبريل 18, 2011 9:42 pm من طرف youssef2002
» برنامج Microsoft Virtual PC 6.1 / Virtual PC SP1 6.0.192.0 Windows XP Mode for Windows 7
الثلاثاء مارس 15, 2011 5:10 am من طرف adgjmpt332
» الموضوع الأول المدير العام
الأحد فبراير 20, 2011 5:35 am من طرف المدير العام
» مواقف مضحكة
الإثنين فبراير 07, 2011 8:15 am من طرف MOHAMED ENTER
» بعد اذنك يامدير
الأربعاء يناير 26, 2011 5:08 pm من طرف المدير العام
» صوت معانا
الأحد يناير 23, 2011 4:19 pm من طرف (MR.HIMO)
» هل ترضي الآخرين على حساب نفسك ؟؟
الخميس يناير 13, 2011 5:30 am من طرف الملكة السمراء
» قصه ممتعه لشاب في الجامعه
الخميس يناير 13, 2011 5:27 am من طرف الملكة السمراء
» (( القســــــوة تقتــــــل الحـــــــــب !!!! ))
الخميس يناير 13, 2011 5:25 am من طرف الملكة السمراء
» في عينك دمعة على مين هتنزل
الخميس يناير 13, 2011 5:19 am من طرف الملكة السمراء